
وهو، أي البابا شنودة، كمحب لمفتاح الخطية، إذ يسأل لو كان هذا قصد الله، فلما أخطأ الإنسان، زال هذا القصد!
وهو، أي البابا شنودة، كمحب لمفتاح الخطية، إذ يسأل لو كان هذا قصد الله، فلما أخطأ الإنسان، زال هذا القصد!
يشي التعليم السائد في الكنيسة القبطية في الربع الأخير من القرن العشرين وما تلاه من…
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع…
هنا مفترق الطرق: أولاً إما أن نبقى بالجسد الطبيعي الذي يتغذى على ثمار الأرض والماء…
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد