
ورغم أننا لا نقول أو نكتب ما هو معلوم من الدين بالضرورة، إلَّا أننا سجَّلنا عبر 1900 من تاريخ أم الشهداء، الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن قانون الإيمان هو الحد المألوف والمعروف لكل مسيحي يعترف به عند الانضمام إلى الكنيسة، ويحيا ويموت وهو على لسانه إن كان قادرًا على النطق أثناء سكرات الموت. وطوال الـ 40 سنةً الماضية لم يكن لدينا خلافٌ على قانون الإيمان.