
أزعجني جداً قتل الأسقف الفاضل الأنبا أبيفانيوس، ولم أتهم أحداً، وما نُشِر على موقع الدراسات القبطية هو ما عبَّرت عنه، لا سيما المحرضين الذين فقدوا الاحساس وغرقوا في بركة العداوة، وهم يسقطون عقدهم النفسية وأمراضهم العقلية على الغير باسم العقيدة والواضح أنهم يفرغون ما في داخلهم من أحقاد باسم الراحل الكريم الأنبا شنودة الثالث.
حفظ الله مصر وكنيسة مصر من الانقسام والتشرذم.
دكتور
جورج حبيب بباوي