
لقد دمَّر المطران الإنجيلَ برده إلى اليهودية، فهذه الـ “دراسة البحثية” هي رِدة إلى الشريعة، وإلى اليهودية، وعبثٌ بنعمة الخلق الجديد والتقديس الذي نأخذه في المعمودية ونناله في سر المسحة.
فهل من أسقفٍ يحمل روح أثناسيوس الرسولي بحق، يواجه هذا المطران ويسأله ويحاكمه، أم أن هذه الأمور لا تعني الأساقفة الأرثوذكسيين؟