التمييز العقيدي الدقيق بين الاستعارة، والتعليم الرسولي
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم من أجل الشرح والتبسيط، والتعليم الصحيح؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف نقتني هذا التمييز، ويوضح لنا أن هناك تحديدات عقيدية لا تقبل أن توضع في قالب شعري، مثل التحديد العقيدي بأن الابن هو واحد مع الآب في الجوهر، أو أن الله ثالوث. ويوضح لنا بالأمثلة ما هي المجالات التي يمكن أن تستخدم فيها التحديدات العقيدية الدقيقة، والمجالات الأخرى التي يمكن استخدام الاستعارة والتشبيهات فيها؟
تعليق واحد
ياه ، أخيرا عظات صويتة تاني، بعد توقف سنة كاملة عن رفع العظات
ممتاز … شكراً لك يا دكتور … ربنا يبارك حياتك