
لقد دعا قداسة البابا تواضروس إلى حوار العلماء ودارسي التاريخ والعقيدة، لا إلى حوار الميكروفونات وحشد الاتهامات، وهو ما نوقره ونتمسك به؛ لأن المنتصر في هذا الصراع هو ربنا يسوع والتسليم الكنسي، وليس أي شخص بعينه.
لقد دعا قداسة البابا تواضروس إلى حوار العلماء ودارسي التاريخ والعقيدة، لا إلى حوار الميكروفونات وحشد الاتهامات، وهو ما نوقره ونتمسك به؛ لأن المنتصر في هذا الصراع هو ربنا يسوع والتسليم الكنسي، وليس أي شخص بعينه.
نُشر هذا الكتاب سنة 1947 تعليقاً على اختيار بطريرك الكنيسة القبطية من الأساقفة أصحاب كراسي…
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً.…
يُعَد القديس توما الرسول مثالاً للشك، ولكنه في الحقيقة لم يكن هو وحده من شك…
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد