
وأيضاً لا أدري لماذا زجَّ نيافته باسم القديس أثناسيوس الرسولي الذي لم يكن طرفاً في الحوار الساخن، بل والعنيف الذي دار بين القديس أوغسطينوس وأقطاب البيلاجية التي طرحت عدة أسئلة جديدة لم تكن مطروحة في الغرب اللاتيني عن: سقوط آدم – معمودية الأطفال – النعمة – عقوبة الخطية – علاقة الجنس البشري بآدم؟