يفتح موضوع سر الاعتراف كثيراً من الشجون في حياتنا الروحية. في هذه المحاضرة يعرض علينا الدكتور جورج حبيب بباوي تجربته الشخصية مع القمص مينا المتوحد والقمص ميخائيل إبراهيم، وما هي أهم الدروس التي نحصلها من ممارسة هذا السر تحت يد آباء معرِّفين أتقياء يتقنون فنون الحياة في المسيح. كما يجيب عن سؤال عن علاقة النص بالعقل في المسيحية، والأثر المترتب على عدم مراعاة الفروق بين التعبيرات المطلقة والنسبية.
تعليق واحد
محاضرة غنية كالمعتاد لكن فى نهاية المحاضرة و حضرتك تطرح إجابة لسؤال سأل لك عن عدم تحولك إلى الإسلام أثرت نقطة غاية فى الاهميه حول طريقة شرح أو أن شء ت الدقة الكرازة والشهادة لاسم الرب يسوع. تقول ان كان محدث من الناس البسطاء فستكون الإجابة ….. أما اذا كان محدث مثقفا أو مفكر فتكون….. المشكلة يا سيدى أن أسلوب أثناسيوس وفقا لهذه الطريق بل حتى أسلوب القداس سيكون موجها للخاصة بينما أسلوب اريوس سيكون للشعب العامى المشكلة أن الحوارات التى تدور حول التاله و التبنى و الافخارستيا و غيرها من أسس الإيمان المسيحى تصبح لخلاصة و بالتالى سيكون الخلاص قصرا على المستنير بلغة الغنوسية أعلم أن السؤال كان موجها من غير المسيحى و الإجابة أيضا إلى غير مسيحى لكنى أحاول أن أوسع دائرة الموضوع كان صدييق لى عندما نتحدث فى الاهوتية أمامه يسخر و يقول إن الأرض بتتكلم عربى هل من طريقة ينزل بها الاهوتي بكل تعلمه و حياته المفترض أنها صالحة تبعا لايمانه إلى رجل الشارع مع جزيل شكرى و كامل اعتذارى لحضرتك