
آخر اختراعات نيافته هي انفصال الطاقة والقوة عن الأقانيم، وأن ما يوهَب لنا هو طاقة وليست الله. وهو بذلك يريد أن يستر عورته التي كشف عنها منذ عام 1981 – 1982 عندما تزعَّم ونَشِط في تجريم الشركة في طبيعة الحياة الإلهية، وصار يلعب بالكلام عن الفرق بين الجوهر والأقنوم والطاقة، وهو ما أوصله في نهاية لعبته إلى أن الطاقة هي غير الله، وأن أي تعليم غير ذلك، هو تعليم غير أرثوذكسي.