
– “ليس يهودي ولا أممي (يوناني)”، فقد انتهى دور الفارق العرقي؛ لأن المسيح هو ابن الإنسان لا ابن إبراهيم وداود فقط.
– “ليس عبدٌ ولا حُرٌّ”، وهي الفوارق التي جاء بها المجتمع القديم، حيث كان البشر يُباعون مثلما يُباعون اليوم في أسواق العراق.
– “ليس يهودي ولا أممي (يوناني)”، فقد انتهى دور الفارق العرقي؛ لأن المسيح هو ابن الإنسان لا ابن إبراهيم وداود فقط.
– “ليس عبدٌ ولا حُرٌّ”، وهي الفوارق التي جاء بها المجتمع القديم، حيث كان البشر يُباعون مثلما يُباعون اليوم في أسواق العراق.
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح.…
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي…
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو…
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد