في كلامنا عن اللاهوت، يجب أن نتوقف عند حقيقة وجوهر الخطاب اللاهوتي. ما هو محتوى هذا الخطاب، وما هي العناصر التي تكوِّن الصيغ اللاهوتية، وإذا ما حدث واستدعت هذه العناصر تحديث أو تقديم صيغ لاهوتية لم تكن معروفةً من قبل، فهل تعبر – هذه الصيغ – عن وجهة نظر شخصية، أم هي تعبِّر عن تعليم الكنيسة الجامعة؟ في هذه المحاضرة التي تعتبر مدخلاً لكيفية هم الحوار اللاهوتي، يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف أن قاعدة الإيمان هي التي يجي أن تحكم تفسير الكتاب المقدس، وبالتالي نتجنب الوقوع في مخاطر التفسير الشخصي، وبالتالي لا نخرج عن خط التسليم الرسولي للإيمان. كما يجيب عن بعض الأسئلة المتعلقة بالموضوع.
حبيبنا د. جورج الغالى علينا بلا حدود
جرجس بالافرنجى جورج ومعناها فلاح وانا اليوم قطفت ثمرة روحية شهية مما قمت بزراعته حديثا سدت جزء من الجوع الروحى عندما سمعت واستمتعت لعظتك الدسمة عن ما هو اللاهوت . عظيم هو الروح القدس الحال فى (ناسوتك او فى اقنومك) ايه رأيك فى التعبير اللاهوتى ده على فكرة .. زمان كانوا فى الصعيد يقولوا كده..اقنوم فلان جه او راح وانا قرأت العبير ده فى كتاب تاريخ البطاركة.
محتاجين لزراعات كتيييييييير ايها الجناينى الجميل
نادية سليدس
2 تعليقان
حبيبنا د. جورج الغالى علينا بلا حدود
جرجس بالافرنجى جورج ومعناها فلاح وانا اليوم قطفت ثمرة روحية شهية مما قمت بزراعته حديثا سدت جزء من الجوع الروحى عندما سمعت واستمتعت لعظتك الدسمة عن ما هو اللاهوت . عظيم هو الروح القدس الحال فى (ناسوتك او فى اقنومك) ايه رأيك فى التعبير اللاهوتى ده على فكرة .. زمان كانوا فى الصعيد يقولوا كده..اقنوم فلان جه او راح وانا قرأت العبير ده فى كتاب تاريخ البطاركة.
محتاجين لزراعات كتيييييييير ايها الجناينى الجميل
نادية سليدس
حقيقي المحاضره تعود بنا الي عبق المسيحيه الاولي