
الأبدي يجب أن يسبق ما هو زماني، ويعيد ترتيب الزمانيات حسب الاحتياج، وحسب مدى مساعدتنا في الالتصاق بالرب.
كل ما نراه ذاهب، وكل ما نملك زائل، والباقي هو الرب يسوع.
صلاة
يا يسوع أنت حياتي، ولا أريد أن يكون لك مكان ثانوي في حياتي، بل أن تكون أنت الملك والرب والمخلص الذي يملك الكل.