حوارٌ موجز عن الثالوث – 4
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: لا زلت أبحث عن فائدة هذا التعليم بأن الله هو الآب والابن والروح القدس. ذكرتَ أنه تعليمٌ عن المحبة، ولم ندخل في تفاصيل هذا
سامي: ما هي مشكلتُك مع كلمة واحد؟ جورج: ليس لديَّ مشكلة مع أية كلمة. إنما ما هو مغزى الكلمة؟ وما هو استعمال الكلمة؟ أعني ما
صديقي سامي شخصٌ يعيش معنا، سقط في شِباك “شهود يهوه”، وترك المسيحية. سلَّم له شهود يهوه “كوماً” من الاعتراضات على عقيدة الثالوث والإيمان الحي بالله
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
ردُّ أباء الكنيسة الجامعة علي تعليم الأنبا بيشوي مطران دمياط إن فصل الطاقة عن الأقانيم والجوهر الإلهي هو ضلالٌ؛ لأن الطاقة صادرة من جوهر الله
لم أندهش بالمرة على تعليق بعض “الظرفاء” بأنه من المحال أن يكون 120 أسقفاً قد أخطأوا في قرار منع كتاب “أقوال مضيئة”. ففي وعي هؤلاء
المشكلة الأولى هي تصدي البحث اللغوي لسر المسيح: يكاد تجسد رب المجد يصرخ ألماً صارخاً في وعينا أنه لم يكن فكرةً تعبِّر عنها الكلمات مهما
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: لا زلت أبحث عن فائدة هذا التعليم بأن الله هو الآب والابن والروح القدس. ذكرتَ أنه تعليمٌ عن المحبة، ولم ندخل في تفاصيل هذا
سامي: ما هي مشكلتُك مع كلمة واحد؟ جورج: ليس لديَّ مشكلة مع أية كلمة. إنما ما هو مغزى الكلمة؟ وما هو استعمال الكلمة؟ أعني ما
صديقي سامي شخصٌ يعيش معنا، سقط في شِباك “شهود يهوه”، وترك المسيحية. سلَّم له شهود يهوه “كوماً” من الاعتراضات على عقيدة الثالوث والإيمان الحي بالله
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
ردُّ أباء الكنيسة الجامعة علي تعليم الأنبا بيشوي مطران دمياط إن فصل الطاقة عن الأقانيم والجوهر الإلهي هو ضلالٌ؛ لأن الطاقة صادرة من جوهر الله
لم أندهش بالمرة على تعليق بعض “الظرفاء” بأنه من المحال أن يكون 120 أسقفاً قد أخطأوا في قرار منع كتاب “أقوال مضيئة”. ففي وعي هؤلاء
المشكلة الأولى هي تصدي البحث اللغوي لسر المسيح: يكاد تجسد رب المجد يصرخ ألماً صارخاً في وعينا أنه لم يكن فكرةً تعبِّر عنها الكلمات مهما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد