الإفرامية الأولى للمتجسد
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
فرحت جداً بزيارة سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الكاتدرائية الكبرى بالعباسية مهنئاً المصريين بعيد ميلاد رب المجد يسوع، وأقول مهنئاً المصريين لا الأقباط؛ لأن
في ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة (غلا 4: 4) ملء الزمان: تعبيرٌ غريبٌ على آذان الإنسان وعقله. حسب الأصل اليوناني، ورد عدة
لا طاقة ولا قوة، بديلاً عن الثالوث سخاءُ المحبةِ من ذات المحبة، من الآب يُعطي عطاءٌ من الآب في الابن بالروح القدس تسليمٌ أمينٌ لا
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
فرحت جداً بزيارة سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الكاتدرائية الكبرى بالعباسية مهنئاً المصريين بعيد ميلاد رب المجد يسوع، وأقول مهنئاً المصريين لا الأقباط؛ لأن
في ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة (غلا 4: 4) ملء الزمان: تعبيرٌ غريبٌ على آذان الإنسان وعقله. حسب الأصل اليوناني، ورد عدة
لا طاقة ولا قوة، بديلاً عن الثالوث سخاءُ المحبةِ من ذات المحبة، من الآب يُعطي عطاءٌ من الآب في الابن بالروح القدس تسليمٌ أمينٌ لا
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد