يا سراق القلوب
إذا سرق يسوع قلبك لا تبحث عنهُ وتتعب نفسك ستجده في جنب أخوك هو لم يعد ملكك أنظر ها قلب أخوك يسكنُ ايضاً جسدك المحبه
إذا سرق يسوع قلبك لا تبحث عنهُ وتتعب نفسك ستجده في جنب أخوك هو لم يعد ملكك أنظر ها قلب أخوك يسكنُ ايضاً جسدك المحبه
أثور على قلبي حتى لا يخدعني قلبي أحكم على ذاتي قبل حكمي على غيري فالغيرُ، الله خلقه وفداه، وهو ملكه يتولاه أو يتركه، فهذا شأن
يا أم الشهداء مين اللي خانك اللي أخذ فلوس اليتامى واشترى مرسيدس ودخل الدير علشان يبقى مطران ولا اللي قعد عند الكتب يدرس تاريخك وشهادتك
المحبه من عندك وقبولها من عندي اللطف من عندك والسماح من عندي كمال المحبه عندك وباتحادنا أصبحت عندي من يوم ما حبك سباني أصبح ما
إنحنى قلبي برفض كل فكرة قبل أن تنحني ركبتي من الروح يتم السجود وذبح الإرادة يسود على الجسد ويوحده بيسوع فإرادة يسوع إرادة محبته وذبح
“وَكم ذا بِمِصرَ مِنَ المُضحِكاتِ, وَلَكِنَّهُ ضَحِكٌ كَالبُكا..” لم أجد أبلغ من هذا البيت بالذات الذى نظمه المتنبي قبل أكثر من ألف عام، للتدليل على
إلي أبي ابونا مينا المتوحد في يوم فرح قلبه يوم ذكري نياحته تقابلنا في الزمان ليس زمان المائتين بل زمان يسوع الأبدي أحببتك فيه لانه
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث جديد, حل محل الثالوث هذا اختراع عجيب نحن نرث ملكوت
إذا سرق يسوع قلبك لا تبحث عنهُ وتتعب نفسك ستجده في جنب أخوك هو لم يعد ملكك أنظر ها قلب أخوك يسكنُ ايضاً جسدك المحبه
أثور على قلبي حتى لا يخدعني قلبي أحكم على ذاتي قبل حكمي على غيري فالغيرُ، الله خلقه وفداه، وهو ملكه يتولاه أو يتركه، فهذا شأن
يا أم الشهداء مين اللي خانك اللي أخذ فلوس اليتامى واشترى مرسيدس ودخل الدير علشان يبقى مطران ولا اللي قعد عند الكتب يدرس تاريخك وشهادتك
المحبه من عندك وقبولها من عندي اللطف من عندك والسماح من عندي كمال المحبه عندك وباتحادنا أصبحت عندي من يوم ما حبك سباني أصبح ما
إنحنى قلبي برفض كل فكرة قبل أن تنحني ركبتي من الروح يتم السجود وذبح الإرادة يسود على الجسد ويوحده بيسوع فإرادة يسوع إرادة محبته وذبح
“وَكم ذا بِمِصرَ مِنَ المُضحِكاتِ, وَلَكِنَّهُ ضَحِكٌ كَالبُكا..” لم أجد أبلغ من هذا البيت بالذات الذى نظمه المتنبي قبل أكثر من ألف عام، للتدليل على
إلي أبي ابونا مينا المتوحد في يوم فرح قلبه يوم ذكري نياحته تقابلنا في الزمان ليس زمان المائتين بل زمان يسوع الأبدي أحببتك فيه لانه
أحاطت كثرة المعجزات بشخصك، حتى كاد البعض ينسى أنك رجل صلاة، لم نرَ مثله، لا في جيله، ولا في الذين جاءوا بعده؛ لأنه كان يصلي
تأكيد التسليم الكنسي على الصوم والصلاة إلى الحد الذي أصبح جانباً أساسياً من صلاة القسمة الخاصة بالصوم الكبير، يؤكد لنا التلازم التام فيما بينهما،
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث جديد, حل محل الثالوث هذا اختراع عجيب نحن نرث ملكوت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد