يفضِّل نيافة الأنبا روفائيل الخطاب السماعي على تدوين ما لديه من أفكار، ولازال الميكروفون هو مرجعية الذين يفضلون الثقافة السماعية على المعرفة المكتوبة والمنشورة
يفضِّل نيافة الأنبا روفائيل الخطاب السماعي على تدوين ما لديه من أفكار، ولازال الميكروفون هو مرجعية الذين يفضلون الثقافة السماعية على المعرفة المكتوبة والمنشورة