
أمام ما نراه الآن على الساحة من تذكية البعض لأنفسهم – ممن لا يحق لهم – لإعتلاء منصب البطريركية، ضاربين بعرض الحائط كافة القوانين الكنسية التي تحكم إختيار البطريرك، نُعيد نشر الكتاب مرةً أخرى لعل في النشر تذكِرة، ولعلنا نثوب إلى رشدنا ونعرف أننا – شعباً وإكليروساً – مؤتمنون على جسد المسيح، فلا ننتهكه، ولا ندع من لا يستحقون يعتلونه وكأنه جسدٌ بلا رأس.
ترى، هل يعيد التاريخ نفسه، أم نحن الذين نعيش خارج التاريخ؟!!!
2 تعليقان
من له أذنان للسمع فليسمع
ومن له قلب للفهم … فليفهم
الموقف صعب مين هيقدر يعدل على الأساقفه نصلى………. ان ربنا يتدخل