الذين يقاتَلون بعدم الرغبة في الصلاة، يحسُنُ بهم أن يمارسوا سجدات كثيرة، وطلبات قصيرة، ومزامير أقل، وأن ينشغلوا بقراءة الكتب الإلهية؛ لأن البحث في كلمة الله ينشِّطُ العقلَ ويجدِّدُ إرادة الإنسان. وإن وجدوا أن الأمرَ طال بهم، وصاروا مثل مركبٍ بلا شراع، فالخروجُ من القلاية خطرٌ، والانشغالُ بالأحاديث مع الأخوة أكثرُ خطورةٍ.
تعليق واحد
ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح