والدة الإله القديسة مريم في صلوات السواعي
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لا تنكر الأرثوذكسية موهبة التكلم بألسنة، وإلا تكون قد أقرت من طرف خفي بعدم رسولية الكنيسة، ولكن كما أُعطيت هذه الموهبة في بداية العصر الرسولي
صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في
يجب أن يكون لدينا رؤية صائبة ووعي أرثوذكسي حقيقي فيما يخص ذبيحة الإفخارستيا. والرؤية الأرثوذكسية الصحيحة، وُضِعَت في الكنيسة لتكوين وتدعيم العلاقة الإلهية الإنسانية التي
ما هي العلاقة بين الإفخارستيا وذبيحة التسبيح، أو الذبيحة العقلية؟ كيف يكون التسبيح ذبيحةً؟ من أين أتت المعاني الجديدة للذبيحة في التراث الآبائي والتراث الليتورجي
يقول مار أسحق السرياني: “هو ذاته المسيح الذي كان في علية صهيون. هو ذاته الذي يقسِّم ويوزِّع على الكل، ومع أن الشعب ذبحه، إلاَّ أنه
ما هو المقصود بكلمة سر؟ وما هو الفرق بين التعريف السائد للسر بأنه علامة منظورة لنعمة غير منظورة، وبين تعريف السر عند الآباء؟ في هذه
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لا تنكر الأرثوذكسية موهبة التكلم بألسنة، وإلا تكون قد أقرت من طرف خفي بعدم رسولية الكنيسة، ولكن كما أُعطيت هذه الموهبة في بداية العصر الرسولي
صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في
يجب أن يكون لدينا رؤية صائبة ووعي أرثوذكسي حقيقي فيما يخص ذبيحة الإفخارستيا. والرؤية الأرثوذكسية الصحيحة، وُضِعَت في الكنيسة لتكوين وتدعيم العلاقة الإلهية الإنسانية التي
ما هي العلاقة بين الإفخارستيا وذبيحة التسبيح، أو الذبيحة العقلية؟ كيف يكون التسبيح ذبيحةً؟ من أين أتت المعاني الجديدة للذبيحة في التراث الآبائي والتراث الليتورجي
يقول مار أسحق السرياني: “هو ذاته المسيح الذي كان في علية صهيون. هو ذاته الذي يقسِّم ويوزِّع على الكل، ومع أن الشعب ذبحه، إلاَّ أنه
ما هو المقصود بكلمة سر؟ وما هو الفرق بين التعريف السائد للسر بأنه علامة منظورة لنعمة غير منظورة، وبين تعريف السر عند الآباء؟ في هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات