الإيمان المسيحي وقضايا الغيب
المسيحيةُ تاريخانيةٌ. أساسُها شخصٌ وُلِد مثلنا، وعاش معنا، وصُلِب، وقام. تلك أحداثٌ مُطابقةٌ لواقعٍ تاريخيٍّ، سُطِّرت في “كتاب العهد الجديد”. وأيٌّ من هذه الأحداث
الرئيسيةلاهوت عقيدي
المسيحيةُ تاريخانيةٌ. أساسُها شخصٌ وُلِد مثلنا، وعاش معنا، وصُلِب، وقام. تلك أحداثٌ مُطابقةٌ لواقعٍ تاريخيٍّ، سُطِّرت في “كتاب العهد الجديد”. وأيٌّ من هذه الأحداث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
موضوع الخلافات العقائدية. دور حركة استرداد التراث الكنسي في تحديد المفاهيم العقائدية. دور كتابات الأب متى المسكين في التراث الأرثوذكسي. الحق صُلب يوم الجمعة وقام
“إن لم يكن الابن دائماً أزلياً مع الآب ، فلا يكون الثالوث أزلياً، بل واحداً مفرداً في البداية، وفيما بعد صار ثالوثاً بالإضافة. .. وإن
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي إجابة عن سؤال .. هل ملاك العهد المذكور في العهد القديم هو الرب يسوع المسيح؟ ويعرض لنا الدكتور بعض
المسيحيةُ تاريخانيةٌ. أساسُها شخصٌ وُلِد مثلنا، وعاش معنا، وصُلِب، وقام. تلك أحداثٌ مُطابقةٌ لواقعٍ تاريخيٍّ، سُطِّرت في “كتاب العهد الجديد”. وأيٌّ من هذه الأحداث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
موضوع الخلافات العقائدية. دور حركة استرداد التراث الكنسي في تحديد المفاهيم العقائدية. دور كتابات الأب متى المسكين في التراث الأرثوذكسي. الحق صُلب يوم الجمعة وقام
“إن لم يكن الابن دائماً أزلياً مع الآب ، فلا يكون الثالوث أزلياً، بل واحداً مفرداً في البداية، وفيما بعد صار ثالوثاً بالإضافة. .. وإن
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي إجابة عن سؤال .. هل ملاك العهد المذكور في العهد القديم هو الرب يسوع المسيح؟ ويعرض لنا الدكتور بعض
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات