شفاعة الروح القدس في أعداء الله
لا يؤمن الهراطقة القدامى – مثل أريوس ومقدونيوس الذي وُصِفَ باسم “عدو الروح القدس” – بسكنى الروح القدس في المؤمنين، ولا حتى بعمله في الخليقة.
الرئيسيةلاهوت عقيدي
لا يؤمن الهراطقة القدامى – مثل أريوس ومقدونيوس الذي وُصِفَ باسم “عدو الروح القدس” – بسكنى الروح القدس في المؤمنين، ولا حتى بعمله في الخليقة.
السر الكنسي، إذن هو الكشف لحقيقة صيرورة المؤمنين مسيحاً واحداً، ولا معنى لفردية السر وعزلته، لأنه في المسيح لا وجود للجزء بمعزل عن الكل ولا
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
إلوهية الرب يسوع هي العمود الفقري للمسيحية. فبدون إلوهية الرب يسوع لا يمكن أن نفهم رحلة الله مع الإنسان في العهد الجديد، تلك الرحلة التي
تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
ورد للموقع سؤال من الأخ جورج وجدي ولأهمية السؤال فقد أفردنا له موضوعا منفصلا نص السؤال: أريد أن أوجه سؤالا للدكتور الفاضل جورج حبيب أليس
ما هي حقيقة العلاقة بيننا وبين المسيح؟ ما معنى لي الحياة هي المسيح والموت ربحٌ؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
نحن نرشم علامة الصليب بقوة سر المعمودية، وسر المسحة، وسر ذاك الذي أسلم ذاته بإرادته وحده عنا، ورفع حكم الموت، وأباد سلطان الشيطان، وأبطل الفساد.
لا يؤمن الهراطقة القدامى – مثل أريوس ومقدونيوس الذي وُصِفَ باسم “عدو الروح القدس” – بسكنى الروح القدس في المؤمنين، ولا حتى بعمله في الخليقة.
السر الكنسي، إذن هو الكشف لحقيقة صيرورة المؤمنين مسيحاً واحداً، ولا معنى لفردية السر وعزلته، لأنه في المسيح لا وجود للجزء بمعزل عن الكل ولا
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
إلوهية الرب يسوع هي العمود الفقري للمسيحية. فبدون إلوهية الرب يسوع لا يمكن أن نفهم رحلة الله مع الإنسان في العهد الجديد، تلك الرحلة التي
تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
ورد للموقع سؤال من الأخ جورج وجدي ولأهمية السؤال فقد أفردنا له موضوعا منفصلا نص السؤال: أريد أن أوجه سؤالا للدكتور الفاضل جورج حبيب أليس
ما هي حقيقة العلاقة بيننا وبين المسيح؟ ما معنى لي الحياة هي المسيح والموت ربحٌ؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
نحن نرشم علامة الصليب بقوة سر المعمودية، وسر المسحة، وسر ذاك الذي أسلم ذاته بإرادته وحده عنا، ورفع حكم الموت، وأباد سلطان الشيطان، وأبطل الفساد.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات