الأساس اللاهوتي لشركتنا في الثالوث من خلال الابن وبالروح القدس
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
الرئيسيةلاهوت عقيدي
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
في معرض شرحنا لأسباب اختلاف تعليم الرب عن تعليم القديس بولس الرسول من ناحية اختلاف المصطلحات، قلنا في المحاضرة السابقة أن هناك ثلاثة أسباب لهذا
تعليم الرب هو القاعدة العامة التي سُلِّمت للكنيسة، وللآباء الرسل، لكن لماذا يبدو وكأن هناك فرق بين تعليم الرب وتعليم القديس بولس؟ هلى مسيحية بولس
هناك حقيقتان في غاية الأهمية، هما: أن تعليم الرب هو التعليم الذي أسس العهد الجديد، وهو الذي يعبر عن تلك النقلة من العهد القديم إلى
الكنيسة ليست جماعة، ولا هي مثل الجسد، الكنيسة أرفع من كل هذا؛ لأنها جسد المسيح. والرسول بولس في (1 كورنثوس 12: 12 – 27) لا
السيد المسيح هو الشفيع الوحيد والوسيط الوحيد والكاهن الوحيد في العهد الجديد. تلك هي الحقيقة التي عبَّرت عنها – بكل وضوح – الرسالة إلى العبرانيين،
لم يدرك الأنبا بيشوي أنه لا يوجد لدينا عقيدة أسمها “الفداء والكفارة”، بل العقائد هي ما يوجد لها صيغة اعتراف في قانون الإيمان، أو قرار
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
نحن نعيِّد عيداً له دلالة خاصة، فقد ظهر الثالوث القدوس: الآب ينادي الابن صاعداً من مياه الأردن، والروح نازلاً مثل حمامة. هو العيد الذي مُسحت
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
في معرض شرحنا لأسباب اختلاف تعليم الرب عن تعليم القديس بولس الرسول من ناحية اختلاف المصطلحات، قلنا في المحاضرة السابقة أن هناك ثلاثة أسباب لهذا
تعليم الرب هو القاعدة العامة التي سُلِّمت للكنيسة، وللآباء الرسل، لكن لماذا يبدو وكأن هناك فرق بين تعليم الرب وتعليم القديس بولس؟ هلى مسيحية بولس
هناك حقيقتان في غاية الأهمية، هما: أن تعليم الرب هو التعليم الذي أسس العهد الجديد، وهو الذي يعبر عن تلك النقلة من العهد القديم إلى
الكنيسة ليست جماعة، ولا هي مثل الجسد، الكنيسة أرفع من كل هذا؛ لأنها جسد المسيح. والرسول بولس في (1 كورنثوس 12: 12 – 27) لا
السيد المسيح هو الشفيع الوحيد والوسيط الوحيد والكاهن الوحيد في العهد الجديد. تلك هي الحقيقة التي عبَّرت عنها – بكل وضوح – الرسالة إلى العبرانيين،
لم يدرك الأنبا بيشوي أنه لا يوجد لدينا عقيدة أسمها “الفداء والكفارة”، بل العقائد هي ما يوجد لها صيغة اعتراف في قانون الإيمان، أو قرار
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
نحن نعيِّد عيداً له دلالة خاصة، فقد ظهر الثالوث القدوس: الآب ينادي الابن صاعداً من مياه الأردن، والروح نازلاً مثل حمامة. هو العيد الذي مُسحت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات