النعمة، حسب التسليم الكنسي المدوَّن في كتاب الروح القدس للقديس باسيليوس
“بالروح القدس، استعدنا سكنانا في الفردوس، وصعودنا إلى ملكوت السموات، وعودتنا إلى مكانة البنوة وحريتنا لأن ندعو إلهنا الآب، وشركتنا في نعمة المسيح، وتسميتنا أبناء
الرئيسيةالروح القدس
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
“بالروح القدس، استعدنا سكنانا في الفردوس، وصعودنا إلى ملكوت السموات، وعودتنا إلى مكانة البنوة وحريتنا لأن ندعو إلهنا الآب، وشركتنا في نعمة المسيح، وتسميتنا أبناء
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
عندما سألت بعض الأخوة عن ما إذا كانوا يعلمون أن “السلام لجميعكم” التي تُقال في القداسات وفي كل الصلوات، ليس مجرد تحيةٍ، بل -حسب شرح
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
ورد إلى الموقع سؤال من الأخ مكاريوس صبحي فارس سعد، يقول: “كل ما نصلي القداس الغريغوري خاصة .. شعبك وبيعتك يطلبون اليك نجد الشعب يصلي.
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
هل هذا السؤال، سؤالٌ صحيح؟ هل نحن أمام ثلاثة أنوع من الشفاعة؟ ما أثر الإيمان بالكنيسة جسد المسيح على الفهم الصحيح لموضوع الشفاعة؟ وكيف نفهم
“بالروح القدس، استعدنا سكنانا في الفردوس، وصعودنا إلى ملكوت السموات، وعودتنا إلى مكانة البنوة وحريتنا لأن ندعو إلهنا الآب، وشركتنا في نعمة المسيح، وتسميتنا أبناء
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
عندما سألت بعض الأخوة عن ما إذا كانوا يعلمون أن “السلام لجميعكم” التي تُقال في القداسات وفي كل الصلوات، ليس مجرد تحيةٍ، بل -حسب شرح
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
يقول رسول رب المجد: لا يستطيع أحد أن يقول “يسوع ربٌّ إلا بالروح القدس” (1كو 12: 3). من هذا نفهم أن نداء القلب الصادر منا
ورد إلى الموقع سؤال من الأخ مكاريوس صبحي فارس سعد، يقول: “كل ما نصلي القداس الغريغوري خاصة .. شعبك وبيعتك يطلبون اليك نجد الشعب يصلي.
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
هل هذا السؤال، سؤالٌ صحيح؟ هل نحن أمام ثلاثة أنوع من الشفاعة؟ ما أثر الإيمان بالكنيسة جسد المسيح على الفهم الصحيح لموضوع الشفاعة؟ وكيف نفهم
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات