صليبك علمك …
ارفع علمك صليبك على قلبك أرضك يسوع الروح حمايتك الآب مصيرك ونهايتك **** لبست الصليب في الـ 36 رشم خلِّي الصليب ينصرك ع الخوف والوهم
الرئيسيةالصليب
ارفع علمك صليبك على قلبك أرضك يسوع الروح حمايتك الآب مصيرك ونهايتك **** لبست الصليب في الـ 36 رشم خلِّي الصليب ينصرك ع الخوف والوهم
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
المساميرُ في يديه وقدميه، والشوكُ يعلو رأسه. والعدلُ الأرضي يطلب الانتقام، أما العدلُ الإلهي فيطلب الغفران. جعلنا من ميزان العدل عندنا، ميزاناً لعدل الله. ومَن
يقول الرسول بولس الرسول في رسالته إلى أهل غلاطية 3: 13 إن المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنةً لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل
يا صرخةَ المصلوب هُزِّي عرشَ سلطانٍ تربَّع على خوف العبيد ***
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
(1) لأجلِكَ وحدكَ سرتُ على أشواكٍ، بينما أنت تُوِّجتَ بالأشواكِ اتُّهِمتَ أنتْ بالتجديف واتهمني بنوا أمي بالشِّركِ
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
ارفع علمك صليبك على قلبك أرضك يسوع الروح حمايتك الآب مصيرك ونهايتك **** لبست الصليب في الـ 36 رشم خلِّي الصليب ينصرك ع الخوف والوهم
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
المساميرُ في يديه وقدميه، والشوكُ يعلو رأسه. والعدلُ الأرضي يطلب الانتقام، أما العدلُ الإلهي فيطلب الغفران. جعلنا من ميزان العدل عندنا، ميزاناً لعدل الله. ومَن
يقول الرسول بولس الرسول في رسالته إلى أهل غلاطية 3: 13 إن المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنةً لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل
يا صرخةَ المصلوب هُزِّي عرشَ سلطانٍ تربَّع على خوف العبيد ***
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
(1) لأجلِكَ وحدكَ سرتُ على أشواكٍ، بينما أنت تُوِّجتَ بالأشواكِ اتُّهِمتَ أنتْ بالتجديف واتهمني بنوا أمي بالشِّركِ
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات