الكلمة الذي أظهر الآب
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
الرئيسيةالظهور الإلهي
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
استُعلن الثالوثُ بنداءِ الآبِ بالابنِ الذي مُسِح بالروحِ بالروحِ الوديعِ رفرَفَ على وجهِ المياهِ
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
-1- روح الرب يرفُ على وجه المياه، مثلُ حمامةٍ تبحث عن عُشِّها. يا محب الخليقةَ ومكلِّلُها بالجمال تهب الوجودَ والحياةَ بسخاء. اليوم تُعلِنُ المسيحَ عند
نحن نعيِّد عيداً له دلالة خاصة، فقد ظهر الثالوث القدوس: الآب ينادي الابن صاعداً من مياه الأردن، والروح نازلاً مثل حمامة. هو العيد الذي مُسحت
عيد الغطاس هو من المناسبات التي نعيِّد فيها لظهور الثالوث في العهد الجديد، وبالتحديد هو المناسبة الثانية من مناسباتٍ ثلاث. وهو أيضاً مناسبة مسح آدم الجديد
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
استُعلن الثالوثُ بنداءِ الآبِ بالابنِ الذي مُسِح بالروحِ بالروحِ الوديعِ رفرَفَ على وجهِ المياهِ
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
-1- روح الرب يرفُ على وجه المياه، مثلُ حمامةٍ تبحث عن عُشِّها. يا محب الخليقةَ ومكلِّلُها بالجمال تهب الوجودَ والحياةَ بسخاء. اليوم تُعلِنُ المسيحَ عند
نحن نعيِّد عيداً له دلالة خاصة، فقد ظهر الثالوث القدوس: الآب ينادي الابن صاعداً من مياه الأردن، والروح نازلاً مثل حمامة. هو العيد الذي مُسحت
عيد الغطاس هو من المناسبات التي نعيِّد فيها لظهور الثالوث في العهد الجديد، وبالتحديد هو المناسبة الثانية من مناسباتٍ ثلاث. وهو أيضاً مناسبة مسح آدم الجديد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات