إفرامية من سبت لعازر إلى السبت الكبير – للفاهمين فقط
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
الرئيسيةالقيامة
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
“مَن أكل جسدي وشَرِبَ دمي فله الحياة الأبدية” لا تحتاج إلى تفسير المفسرين إلَّا قليلاً. قال أكابرنا الجسد هو الذات والدم الحياة. وليس بعد ذلك
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
في التسمية المسيحية هو رقاد والدة الإله والرقاد تسمية شرقية للموت. الأموات في المصطلح العبادي يسمّون راقدين للدلالة على غلبة المسيح لموته وموتهم لكونهم محضوني
المسيح قام … حقاً قام تهنئة حارة لشعب مصر وللقوات المسلحة التي عبرت بنا إلى حياة القرن الحادي والعشرين، جاءت قيامة مصر بالدم والمعاناة؛ لأن
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
“مَن أكل جسدي وشَرِبَ دمي فله الحياة الأبدية” لا تحتاج إلى تفسير المفسرين إلَّا قليلاً. قال أكابرنا الجسد هو الذات والدم الحياة. وليس بعد ذلك
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
في التسمية المسيحية هو رقاد والدة الإله والرقاد تسمية شرقية للموت. الأموات في المصطلح العبادي يسمّون راقدين للدلالة على غلبة المسيح لموته وموتهم لكونهم محضوني
المسيح قام … حقاً قام تهنئة حارة لشعب مصر وللقوات المسلحة التي عبرت بنا إلى حياة القرن الحادي والعشرين، جاءت قيامة مصر بالدم والمعاناة؛ لأن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات