الاتحاد بالرب في سرِّ الشكر
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
الرئيسيةالليتورجية
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
ليست الإفخارستيا طعاماً عادياً، نأكله ويتحول فينا إلى لحم وعظام على المستوى البيولوجي، لكي يطرد الجسم ما لا يقبله، أو لا تقوى أجهزة الهضم على
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
الكنيسة ليست جماعة، ولا هي مثل الجسد، الكنيسة أرفع من كل هذا؛ لأنها جسد المسيح. والرسول بولس في (1 كورنثوس 12: 12 – 27) لا
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
ولاحظ أيها القارئ الأرثوذكسي غرابة هذا التعليم ليس فقط، لأن لا أصل له في الوحي المقدس وكتابات الآباء والممارسة الليتورجية، بل لأنه ضدها على خط
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
ليست الإفخارستيا طعاماً عادياً، نأكله ويتحول فينا إلى لحم وعظام على المستوى البيولوجي، لكي يطرد الجسم ما لا يقبله، أو لا تقوى أجهزة الهضم على
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
الكنيسة ليست جماعة، ولا هي مثل الجسد، الكنيسة أرفع من كل هذا؛ لأنها جسد المسيح. والرسول بولس في (1 كورنثوس 12: 12 – 27) لا
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
ولاحظ أيها القارئ الأرثوذكسي غرابة هذا التعليم ليس فقط، لأن لا أصل له في الوحي المقدس وكتابات الآباء والممارسة الليتورجية، بل لأنه ضدها على خط
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات