(مقتطف) عمل المسيح في الكيان الإنساني الذي ضربه الموت
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: ما هو الموت بحسب القديس أثناسيوس؟ ما هي حركة الموت في الكيان الإنساني؟ ما هو عمل المسيح الخلاصي
7 فبراير، 2022 لا توجد تعليقات
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: ما هو الموت بحسب القديس أثناسيوس؟ ما هي حركة الموت في الكيان الإنساني؟ ما هو عمل المسيح الخلاصي
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: مفهوم “اختارنا فيه قبل تأسيس العالم”. هل معناها أن لنا وجود أزلي في الله؟ ما معنى والمقصود من
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
كثيراً ما سمعت وقرأت هذا التساؤل عن العنف في العهد القديم، ومن ذات التساؤل يستنتج بعض الأخوة سؤالاً آخر: هل إله العهد القديم هو ذاته
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
هبةُ الله هي هبةُ محبةٍ وصلاح لا تنشغل بصفات الله مهما كانت هذه الصفات؛ لأن هذا يفتح عليك باب التأمل العقلي، ولكن انشغل بما
هبة الله لا تُكتَسَب؛ لأنها عطية قال أبي: “الجهاد هو بقاء الإنسان في النعمة”. لا يمكن لمن يجاهد أن ينال مقابلاً، أو يقايض الله،
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
مهما حشدنا من شرح أو دفاع عن تجسد ابن الله، فالذي غاب من الشرح والدفاع هو الموضوع الأصلي: الإنسان. لقد حقق التجسد رسالته الأبدية التي
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: ما هو الموت بحسب القديس أثناسيوس؟ ما هي حركة الموت في الكيان الإنساني؟ ما هو عمل المسيح الخلاصي
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: مفهوم “اختارنا فيه قبل تأسيس العالم”. هل معناها أن لنا وجود أزلي في الله؟ ما معنى والمقصود من
دور الإرادة الإنسانية في قبول عمل الروح القدس. التجديد والتوافق بين الإرادة الإنسانية وإرادة الله. المحبة والحرية في تعامل الله مع الإنسان. النعمة التي تعطى
كثيراً ما سمعت وقرأت هذا التساؤل عن العنف في العهد القديم، ومن ذات التساؤل يستنتج بعض الأخوة سؤالاً آخر: هل إله العهد القديم هو ذاته
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
هبةُ الله هي هبةُ محبةٍ وصلاح لا تنشغل بصفات الله مهما كانت هذه الصفات؛ لأن هذا يفتح عليك باب التأمل العقلي، ولكن انشغل بما
هبة الله لا تُكتَسَب؛ لأنها عطية قال أبي: “الجهاد هو بقاء الإنسان في النعمة”. لا يمكن لمن يجاهد أن ينال مقابلاً، أو يقايض الله،
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
مهما حشدنا من شرح أو دفاع عن تجسد ابن الله، فالذي غاب من الشرح والدفاع هو الموضوع الأصلي: الإنسان. لقد حقق التجسد رسالته الأبدية التي
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات