عيد العبور العظيم، السادس من أكتوبر 1973
في ذكرى عبور بلدنا العظيم إلى النصر والكرامة وتحرير الأرض والعرض، نجدد دعمنا وفخرنا بقواتنا المسلحة، وننحني أمام البذل والتضحية، التي قدمها رجال مصر الأوفياء،
الرئيسيةالوطنية المصرية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
في ذكرى عبور بلدنا العظيم إلى النصر والكرامة وتحرير الأرض والعرض، نجدد دعمنا وفخرنا بقواتنا المسلحة، وننحني أمام البذل والتضحية، التي قدمها رجال مصر الأوفياء،
يمرُّ في هذه الأيام علينا عيد النيروز، وهو عيد بداية التقويم القبطي الذي اتَّخذ من استشهاد المصريين في عصر دقلديانوس بداية التقويم المصري المسيحي.
تابعت مثل غيري ما نُشِر على مدى سنوات عن ما صار له اسم معروف في ثقافة العنف في مصر “الفتنة الطائفية”. ولا داعي بالمرة لسرد
رحل الأبنودي، ولكن الأكفان لا تضم القصائدَ، والشعرُ لا يُدفَن في قبور. رحل الأبنودي، وقد سبقه أحمد فؤاد نجم، وصلاح جاهين، وفؤاد حداد، وهم رواد
في ذكرى عبور بلدنا العظيم إلى النصر والكرامة وتحرير الأرض والعرض، نجدد دعمنا وفخرنا بقواتنا المسلحة، وننحني أمام البذل والتضحية، التي قدمها رجال مصر الأوفياء،
يمرُّ في هذه الأيام علينا عيد النيروز، وهو عيد بداية التقويم القبطي الذي اتَّخذ من استشهاد المصريين في عصر دقلديانوس بداية التقويم المصري المسيحي.
تابعت مثل غيري ما نُشِر على مدى سنوات عن ما صار له اسم معروف في ثقافة العنف في مصر “الفتنة الطائفية”. ولا داعي بالمرة لسرد
رحل الأبنودي، ولكن الأكفان لا تضم القصائدَ، والشعرُ لا يُدفَن في قبور. رحل الأبنودي، وقد سبقه أحمد فؤاد نجم، وصلاح جاهين، وفؤاد حداد، وهم رواد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات