كيف نسترد التقوى الأرثوذكسية المودعة في صلواتنا الليتورجية؟
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
الرئيسيةالأرثوذكسية
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
طريق الصلاة لأحد الآباء السواح([1]) -1- قول يا يسوع لما تكون موجوع بالشوق ارفع قلبك للحبيب اُطلب قوة الصليب علشان تقوم من الكسل وتدوق حلاوة
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
الغنوسية مدرسة خاصة لها أساس لاهوتي شاذ، وهو تقسيم كل شيء إلى خير وهو ما هو روحي، وشر وهو ما هو مادي. وأول الشرور هو
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
طريق الصلاة لأحد الآباء السواح([1]) -1- قول يا يسوع لما تكون موجوع بالشوق ارفع قلبك للحبيب اُطلب قوة الصليب علشان تقوم من الكسل وتدوق حلاوة
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
الغنوسية مدرسة خاصة لها أساس لاهوتي شاذ، وهو تقسيم كل شيء إلى خير وهو ما هو روحي، وشر وهو ما هو مادي. وأول الشرور هو
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات