حول قرار منع التراتيل البروتستانتية -1
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
الرئيسيةالأرثوذكسية
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
وصلنا على الموقع سؤال كتبه د. سامح فاروق حنين، يقول فيه: أستاذنا العزيز د. جورج .. سلام وتحية من رب المجد. قمت بعمل بحث عن
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في
ما معنى قول أشعياء “وضع عليه أثم جميعنا”؟ وهل يمكن أن تنتقل الخطية من الإنسان إلى الحيوان بمجرد وضع يده عليه؟ وماذا يعني أن يضع
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً شائكاً من خلال إجابته على سؤال بخصوص ما إذا كان غير المنتمين للكنيسة الأرثوذكسية هم بلا
النسك من الكلمة القبطية اليونانية أسكيسيس، والتي جاءت منها كلمة أسقيط، والكلمة اليونانية تعني التمرينات الرياضية التي تُمارَس في الجمينيزيوم، وقد انتقلت الكلمة إلى الحياة
الحق هو شخص ربنا يسوع المسيح، والحق ليس في نص، النص يشير إلى الشخص، فإذا تركنا الشخص وتمسكنا بالنص وقعنا في براثن اليهودية القديمة. ولذلك،
لدينا أربع قواعد هامة لاهوتية تحكم ما نسمعه أو ما ندرسه أو ما نتحاور فيه. القاعدة الأولى هي الوحدة والتمايز. والقاعدة الثانية هي الاتحاد الأقنومي.
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
وصلنا على الموقع سؤال كتبه د. سامح فاروق حنين، يقول فيه: أستاذنا العزيز د. جورج .. سلام وتحية من رب المجد. قمت بعمل بحث عن
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
صلوات القسمة في القداس الإلهي هي ترتيب سكندري قديم، وهي تعبِّر عن التقوى القبطية الأرثوذكسية الفريدة التي لا مثيل لها حتى في الكنائس الأرثوذكسية. في
ما معنى قول أشعياء “وضع عليه أثم جميعنا”؟ وهل يمكن أن تنتقل الخطية من الإنسان إلى الحيوان بمجرد وضع يده عليه؟ وماذا يعني أن يضع
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً شائكاً من خلال إجابته على سؤال بخصوص ما إذا كان غير المنتمين للكنيسة الأرثوذكسية هم بلا
النسك من الكلمة القبطية اليونانية أسكيسيس، والتي جاءت منها كلمة أسقيط، والكلمة اليونانية تعني التمرينات الرياضية التي تُمارَس في الجمينيزيوم، وقد انتقلت الكلمة إلى الحياة
الحق هو شخص ربنا يسوع المسيح، والحق ليس في نص، النص يشير إلى الشخص، فإذا تركنا الشخص وتمسكنا بالنص وقعنا في براثن اليهودية القديمة. ولذلك،
لدينا أربع قواعد هامة لاهوتية تحكم ما نسمعه أو ما ندرسه أو ما نتحاور فيه. القاعدة الأولى هي الوحدة والتمايز. والقاعدة الثانية هي الاتحاد الأقنومي.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات