مقتطف – ما هو الجهاد القانوني، وهل يهلك المؤمن؟
في هذا المقتطف يقدم لنا الدكتور جورج حبيب عدة مفاهيم لاهوتية من أهمها ما يلي: ما هو الجهاد الروحي وما معناه؟ ما هو الجهاد القانوني؟
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
في هذا المقتطف يقدم لنا الدكتور جورج حبيب عدة مفاهيم لاهوتية من أهمها ما يلي: ما هو الجهاد الروحي وما معناه؟ ما هو الجهاد القانوني؟
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
لنسبِّح الله مع كل الخليقة ونمدح الصلاح الإلهي، لأن ذلك يعود علينا بسلامٍ داخليٍّ نحس به في أوقات الشدة. ويطفئ التسبيحُ نارَ الشهوة لأنه ينقلنا
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
ويعلِّمنا المسيحُ ذلك أولًا: عندما يحرِّرُنا من خطايانا في المعمودية المقدسة والتي فيها يعطينا مغفرة خطايانا، وأيضًا القوة لكي نفعل الخير متى شئنا، وألا نسقط
في هذا المقتطف يقدم لنا الدكتور جورج حبيب عدة مفاهيم لاهوتية من أهمها ما يلي: ما هو الجهاد الروحي وما معناه؟ ما هو الجهاد القانوني؟
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
لنسبِّح الله مع كل الخليقة ونمدح الصلاح الإلهي، لأن ذلك يعود علينا بسلامٍ داخليٍّ نحس به في أوقات الشدة. ويطفئ التسبيحُ نارَ الشهوة لأنه ينقلنا
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
ويعلِّمنا المسيحُ ذلك أولًا: عندما يحرِّرُنا من خطايانا في المعمودية المقدسة والتي فيها يعطينا مغفرة خطايانا، وأيضًا القوة لكي نفعل الخير متى شئنا، وألا نسقط
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات