شركتنا في آلام الرب وقيامته هي شركة حياة
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
7 مايو، 2025
لا توجد تعليقات
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
صلاة لرشم الصليب في بداية الصلوات بسم الآب الذي ختمنا بختم البنوة في الابن الذي نزلنا معه إلى مياه المعمودية وتقدَّسنا بموتنا معه. هذا الذي
غرست الصليب في كياني شجرة محبة طلعت فروعها تنوّر الأصل منك، والجذر زرعته في بستاني وثمرات كثيرة نقطفها، والبذل مجَّاني تنزيل الملف Cross_instilled.pdf
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
يتناول هذا الكتاب موضوع صلب المسيح والخلفية التاريخية لهذا الحدث التاريخي الهام الذي ترك بصماته الواضحة على التاريخ البشري والتاريخ المسيحي بشكلٍ خاص. ويقدم الكتاب
أسير حُرًا في دربكَ أسيرُ العشقُ أسرٌ ونورٌ يصيرُ رباطُ حريةٍ أبديٍّ حتى الرحيلِ من احتياجات العمر مهما كان طويلًا يا يسوعُ أنتَ نبضات قلبي.
كلمات سُطرت بقلم الدكتور جورج حبيب بباوي .. ننشرها بمناسبة عيد الصليب المكرم .. كل عام وأنتم جميعاً بخير. تنزيل الملف According_to_the_Cross.pdf
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
الموت مع المسيح هو في المسيح، هو ليس موتاً جسمانياً حينما يتوقف القلب … الخ بل هو موتٌ يجتازه القلب والإرادة والإدراك. هو موتٌ بوعي
إن غياب هذه الذبائح في الليتورجيات الأرثوذكسية ليس مجرد مصادفة. ذلك لأن قلب وجوهر الطقس والعقيدة الأرثوذكسية لا يمكن أن تشرحه ذبائح العهد القديم
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
صلاة لرشم الصليب في بداية الصلوات بسم الآب الذي ختمنا بختم البنوة في الابن الذي نزلنا معه إلى مياه المعمودية وتقدَّسنا بموتنا معه. هذا الذي
غرست الصليب في كياني شجرة محبة طلعت فروعها تنوّر الأصل منك، والجذر زرعته في بستاني وثمرات كثيرة نقطفها، والبذل مجَّاني تنزيل الملف Cross_instilled.pdf
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
يتناول هذا الكتاب موضوع صلب المسيح والخلفية التاريخية لهذا الحدث التاريخي الهام الذي ترك بصماته الواضحة على التاريخ البشري والتاريخ المسيحي بشكلٍ خاص. ويقدم الكتاب
أسير حُرًا في دربكَ أسيرُ العشقُ أسرٌ ونورٌ يصيرُ رباطُ حريةٍ أبديٍّ حتى الرحيلِ من احتياجات العمر مهما كان طويلًا يا يسوعُ أنتَ نبضات قلبي.
كلمات سُطرت بقلم الدكتور جورج حبيب بباوي .. ننشرها بمناسبة عيد الصليب المكرم .. كل عام وأنتم جميعاً بخير. تنزيل الملف According_to_the_Cross.pdf
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
الموت مع المسيح هو في المسيح، هو ليس موتاً جسمانياً حينما يتوقف القلب … الخ بل هو موتٌ يجتازه القلب والإرادة والإدراك. هو موتٌ بوعي
إن غياب هذه الذبائح في الليتورجيات الأرثوذكسية ليس مجرد مصادفة. ذلك لأن قلب وجوهر الطقس والعقيدة الأرثوذكسية لا يمكن أن تشرحه ذبائح العهد القديم
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات