الإستحالة السرية والإستحالة الجوهرية
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
الرئيسيةالأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
الأخ المحبوب/جورج ليكن لك سلام في الرب والمخلص، فهو سلامنا الذي لا يمكن أن يُنزع منا. لا تخاصم معلم الكذب لئلا تهلك بنار حقده. ولذلك
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
عندما سقط الإنسان الأول، جَرَفَه الشَّرُّ إلى أمورٍ غير حقيقية، أي ليست من الله ولا تنتمي إلى الخليقة التي خلقها الله. فقد تصوَّر الإنسان أنه
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
الأخ المحبوب/جورج ليكن لك سلام في الرب والمخلص، فهو سلامنا الذي لا يمكن أن يُنزع منا. لا تخاصم معلم الكذب لئلا تهلك بنار حقده. ولذلك
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
عندما سقط الإنسان الأول، جَرَفَه الشَّرُّ إلى أمورٍ غير حقيقية، أي ليست من الله ولا تنتمي إلى الخليقة التي خلقها الله. فقد تصوَّر الإنسان أنه
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات