التسليم الكنسي – 4
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
الرئيسيةالأرثوذكسية
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
لم أندهش بالمرة على تعليق بعض “الظرفاء” بأنه من المحال أن يكون 120 أسقفاً قد أخطأوا في قرار منع كتاب “أقوال مضيئة”. ففي وعي هؤلاء
المشكلة الأولى هي تصدي البحث اللغوي لسر المسيح: يكاد تجسد رب المجد يصرخ ألماً صارخاً في وعينا أنه لم يكن فكرةً تعبِّر عنها الكلمات مهما
الحلول المتبادل لأقانيم الثالوث – 1 Perichoresis Περιχώρησις الحلول المتبادَل هو أقرب ترجمة عربية لهذه الكلمة اليونانية التي أنارت فكر الكنيسة وحياتها حول علاقة أقانيم
احسبها صح يا دكتور سامح موريس والصح يا أخي العزيز هو أن التناول من جسد الرب ودمه، يوحِّدنا بالقديسة مريم وكل قديسي الكنيسة، حسب التسليم
لماذا يجب الابتعاد عن هذه التراتيل؟ يقول الرب على لسان أشعياء: “هلم نتحاور”، أو نقدم ما لدينا من حُجج. اسمع هذه الترتيلة التي نهى عن
درس عملي في الإفراز: إذا درسنا ترتيلة شائعة “احفظ حياتي ليكون تكريسها لك يارب” نجد أنها تبدو على شكلها اللفظي بريئة تماماً، ولكن ما تحت
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
لم أندهش بالمرة على تعليق بعض “الظرفاء” بأنه من المحال أن يكون 120 أسقفاً قد أخطأوا في قرار منع كتاب “أقوال مضيئة”. ففي وعي هؤلاء
المشكلة الأولى هي تصدي البحث اللغوي لسر المسيح: يكاد تجسد رب المجد يصرخ ألماً صارخاً في وعينا أنه لم يكن فكرةً تعبِّر عنها الكلمات مهما
الحلول المتبادل لأقانيم الثالوث – 1 Perichoresis Περιχώρησις الحلول المتبادَل هو أقرب ترجمة عربية لهذه الكلمة اليونانية التي أنارت فكر الكنيسة وحياتها حول علاقة أقانيم
احسبها صح يا دكتور سامح موريس والصح يا أخي العزيز هو أن التناول من جسد الرب ودمه، يوحِّدنا بالقديسة مريم وكل قديسي الكنيسة، حسب التسليم
لماذا يجب الابتعاد عن هذه التراتيل؟ يقول الرب على لسان أشعياء: “هلم نتحاور”، أو نقدم ما لدينا من حُجج. اسمع هذه الترتيلة التي نهى عن
درس عملي في الإفراز: إذا درسنا ترتيلة شائعة “احفظ حياتي ليكون تكريسها لك يارب” نجد أنها تبدو على شكلها اللفظي بريئة تماماً، ولكن ما تحت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات