السلفيون المسيحيون، وحراك التطوير في الكنيسة القبطية
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
الرئيسيةالأسرار
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
فصيغة “الطلاق” هى صيغة تشريعية لم تأت على فم يسوع المسيح مطلقًا؛ لأن الطلاق مرهون بالشريعة الموسوية التى أقرت الطلاق على شرط كتابة صك، وليس
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
أسئلة القراء لا تقل في أهميتها عن الموضوعات التي تُنشر لأنها تساعدنا على فهم مستوى ومكونات التعليم السائد في أُم الشهداء، وهو أمر ضروري؛ لأننا
بدايةً، لا يجب أن يكون ما يدور في أروقة المجمع المقدس من الأسرار التي ينبغي أن يلفها الصمت؛ لأن هذه الاجتماعات خاصة بحياة الكنيسة كلها،
استعادة الوعي الأرثوذكسي بالسرائر، صارت ضرورة قصوى كتب أحد آباء الإسقيط رسالة شخصية يقول فيها: “رجاء يا دكتور جورج عدم الاستسلام للتعبيرات الشاذة عن ما
رسالة الأخ ديفيد –تعليقاً على مقالنا عن الاستحالة السرية والاستحالة الجوهرية– تبعث شجوناً قديمة في القلب. نحن لا ننكر أن للحواس الخمس دوراً أساسياً معرفياً
ما هو المقصود بكلمة سر؟ وما هو الفرق بين التعريف السائد للسر بأنه علامة منظورة لنعمة غير منظورة، وبين تعريف السر عند الآباء؟ في هذه
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
فصيغة “الطلاق” هى صيغة تشريعية لم تأت على فم يسوع المسيح مطلقًا؛ لأن الطلاق مرهون بالشريعة الموسوية التى أقرت الطلاق على شرط كتابة صك، وليس
سؤالٌ أسمعه بشكلٍ شبه دائم، يعكسُ -بشكلٍ واضحٍ- الابتعاد عن التراث الشرقي عامةً، والسكندري خاصةً. دخل المبشرون الغربيون مصر في عدة مراحل متتالية، ولكنهم استقروا
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
أسئلة القراء لا تقل في أهميتها عن الموضوعات التي تُنشر لأنها تساعدنا على فهم مستوى ومكونات التعليم السائد في أُم الشهداء، وهو أمر ضروري؛ لأننا
بدايةً، لا يجب أن يكون ما يدور في أروقة المجمع المقدس من الأسرار التي ينبغي أن يلفها الصمت؛ لأن هذه الاجتماعات خاصة بحياة الكنيسة كلها،
استعادة الوعي الأرثوذكسي بالسرائر، صارت ضرورة قصوى كتب أحد آباء الإسقيط رسالة شخصية يقول فيها: “رجاء يا دكتور جورج عدم الاستسلام للتعبيرات الشاذة عن ما
رسالة الأخ ديفيد –تعليقاً على مقالنا عن الاستحالة السرية والاستحالة الجوهرية– تبعث شجوناً قديمة في القلب. نحن لا ننكر أن للحواس الخمس دوراً أساسياً معرفياً
ما هو المقصود بكلمة سر؟ وما هو الفرق بين التعريف السائد للسر بأنه علامة منظورة لنعمة غير منظورة، وبين تعريف السر عند الآباء؟ في هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات