الثالوث القدوس والحياة الكنسية
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
الرئيسيةالأقنوم
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
-1- قَبلتَ الإنسانيةَ المحدودة، فلم تكن حدوداً لعملك. لم ترسم إنسانيتي حدوداً لمحبتك،
ردا على بعض اسئلة القراء عن ما هي العلاقة بين الجوهر والأقنوم والإنرجيا، وما معنى أن يشترك الإنسان في الله، وما معنى أن الآب علة
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
-1- قَبلتَ الإنسانيةَ المحدودة، فلم تكن حدوداً لعملك. لم ترسم إنسانيتي حدوداً لمحبتك،
ردا على بعض اسئلة القراء عن ما هي العلاقة بين الجوهر والأقنوم والإنرجيا، وما معنى أن يشترك الإنسان في الله، وما معنى أن الآب علة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات