التمييز العقيدي الدقيق بين الاستعارة والتشبيه، والتعليم الرسولي عن الإيمان
هناك تحديدات عقائدية لا تقبل أن توضع في قالب شعري أو استعاري مثل (واحد مع الآب في الجوهر) أو (الله ثالوث) ولكن عندما نأتي الى
الرئيسيةالتعليم الرسولي
هناك تحديدات عقائدية لا تقبل أن توضع في قالب شعري أو استعاري مثل (واحد مع الآب في الجوهر) أو (الله ثالوث) ولكن عندما نأتي الى
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
التعليم الرسولي عن العهد الجديد، أي يسوع: يقول رسول المسيح بولس ما يلي: * صار يسوع ضامناً لعهد أفضل (عب 7: 22) * وسيطاً لعهد
هناك تحديدات عقائدية لا تقبل أن توضع في قالب شعري أو استعاري مثل (واحد مع الآب في الجوهر) أو (الله ثالوث) ولكن عندما نأتي الى
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
التعليم الرسولي عن العهد الجديد، أي يسوع: يقول رسول المسيح بولس ما يلي: * صار يسوع ضامناً لعهد أفضل (عب 7: 22) * وسيطاً لعهد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات