في التدبير الروحي: ما المقصود بكلمة تدبير، وكيف نتصرف في فترات الظلمة الداخلية؟
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما كانت عليه الطبيعة البشرية من اغتراب عن الله بعد السقوط، وخضوع تحت سيطرة الموت وبالتالي
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف شرح القديس أثناسيوس الرسولي موضوع اتحاد اللاهوت والناسوت من خلال استعراضه لفقرات المقالة الثالثة في
+ كما في ذلك الزمان فتحت أُذنّي الأصم، افتح يا رب أُذني لكي أقبل صوتك الإلهي. ها صوت الرسل يكرز باسمك يا ربنا يسوع المسيح
عندما أشرقَ نورُ صليبِكَ يا وحيد الآب، لم نعد نرى الموت، بل أبصرنا نور الحياة مشرقًا من القبر. لأنك أنت بصلاحك نزلتَ إلى الهاوية وحلَلْتَ
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
هذه كلمات أبي الساكن في المجد. غطس في صلوات الكنيسة من رأسه حتى قدميه. كان كل يوم يقدِّم الذبيحة الإلهية، وبعد الخدمة يقابل الناس، ويختفي
نحن بالطبيعة عبيد لله. هذه حقيقة لا تقبل الجدل، فقد جئنا من العدم وخُلقنا من لاشيء. وبالطبيعة أو حسب الطبيعة نحن لا نملك أي شبه
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- ليست الإرادة الإنسانية وحدها هي سبب خلاص الإنسان. 2- دور الإرادة الإنسانية
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما كانت عليه الطبيعة البشرية من اغتراب عن الله بعد السقوط، وخضوع تحت سيطرة الموت وبالتالي
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي كيف شرح القديس أثناسيوس الرسولي موضوع اتحاد اللاهوت والناسوت من خلال استعراضه لفقرات المقالة الثالثة في
+ كما في ذلك الزمان فتحت أُذنّي الأصم، افتح يا رب أُذني لكي أقبل صوتك الإلهي. ها صوت الرسل يكرز باسمك يا ربنا يسوع المسيح
عندما أشرقَ نورُ صليبِكَ يا وحيد الآب، لم نعد نرى الموت، بل أبصرنا نور الحياة مشرقًا من القبر. لأنك أنت بصلاحك نزلتَ إلى الهاوية وحلَلْتَ
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
هذه كلمات أبي الساكن في المجد. غطس في صلوات الكنيسة من رأسه حتى قدميه. كان كل يوم يقدِّم الذبيحة الإلهية، وبعد الخدمة يقابل الناس، ويختفي
نحن بالطبيعة عبيد لله. هذه حقيقة لا تقبل الجدل، فقد جئنا من العدم وخُلقنا من لاشيء. وبالطبيعة أو حسب الطبيعة نحن لا نملك أي شبه
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- ليست الإرادة الإنسانية وحدها هي سبب خلاص الإنسان. 2- دور الإرادة الإنسانية
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات