شركتنا في آلام الرب وقيامته هي شركة حياة
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
المحبة ليست مجرد عواطف وانفعالات، بل هي حركة الحياة نراها في شكلها الغريزي عند الحيوانات غير العاقلة التي تندفع بقوة المحبة نحو حفظ الصغار وحفظ
عطية البنوة أساس لكل عطايا الله الآب، فإننا يجب أن نؤكد من جديد وفي كل مرة أن هذه البنوة هي بنوة الابن ربنا يسوع المسيح
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
عجيبٌ هو تدبير الرب الذي – بمحبته التي لا يمكن أن نعبر عنها – جاء للخلاص من الموت ومن الخطية، فرفع حُكم الدينونة بالصليب وقَتَلَ
المحبة ليست مجرد عواطف وانفعالات، بل هي حركة الحياة نراها في شكلها الغريزي عند الحيوانات غير العاقلة التي تندفع بقوة المحبة نحو حفظ الصغار وحفظ
عطية البنوة أساس لكل عطايا الله الآب، فإننا يجب أن نؤكد من جديد وفي كل مرة أن هذه البنوة هي بنوة الابن ربنا يسوع المسيح
ما أجمل تلك اللحظة التي أتأمل فيها عودة جسدي إلى “تراب” الأرض، الأُم التي منها جاءت جميع الأجساد؛ لأننا نحيا برجاء أن نُزرع من جديدٍ
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
وإذا تأملنا حال أعداء الله ووجدناهم بعيداً عن محبته، أدركنا أنهم يحتاجون إلى استنارة الروح القدس والى كلمة الحياة لا حكم الموت. وماذا تكون شفاعة
أعطانا الرب الإله موهبة الإدراك والنطق لكي نضيف نحن المخلوقين من العدم تسبيحاً يفوق تسبيح القوات السمائية؛ لأننا نسبح ونمجد الآب في ابنه وبالروح القدس.
الإيمان ليس هو تصديقٌ فقط، وإنما الإيمان هو تصديقٌ ورجاء الحياة المبارك الذي أظهره الله في أوقاته، أي في تدبير تجسد الابن الوحيد وقيامته. والذين
نقدم لك عزيزي القارئ في هذا الكتاب مجموعة من رسائل القديس صفرونيوس عن الصوم، بدأناها بمقدمة عن الموضوع توضح الكثير من المفاهيم الملتبسة بخصوص الصوم.
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات