الصَّليبُ المجيدُ
لقد شفيتَ طبيعتي بالصليب المجيد، قيَّدتَ الشهوةَ بمسامير البذل، بجراح المحبة، صارت الأهواءُ جديدةً، بالموتِ حرَّرتني من الخوفِ القاتل، لأنك بالموتِ دُستَ الموتَ، أعلنتَ بالصليب قوةَ الحياة، غلبتَ العدوَّ الأول الذي
لقد شفيتَ طبيعتي بالصليب المجيد، قيَّدتَ الشهوةَ بمسامير البذل، بجراح المحبة، صارت الأهواءُ جديدةً، بالموتِ حرَّرتني من الخوفِ القاتل، لأنك بالموتِ دُستَ الموتَ، أعلنتَ بالصليب قوةَ الحياة، غلبتَ العدوَّ الأول الذي
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع البُعد السماوي لليتورجية.
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
يجاوب الدكتور جورج على هذ السؤال والذي يعتبر في غاية من الأهمية والذي يمس صميم الحياة في المسيح. كما يعرض مفاهيم كلمة الخلاص بحسب المفهوم
ردًّا على سؤال أحد الأخوة: أولًا: كان الصَّلبُ حسب القانون الروماني هو الموت بدق المسامير في المصلوب. وصَلبُ المسيحِ بين لصين يؤكد لنا نظرة القانون
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
لقد شفيتَ طبيعتي بالصليب المجيد، قيَّدتَ الشهوةَ بمسامير البذل، بجراح المحبة، صارت الأهواءُ جديدةً، بالموتِ حرَّرتني من الخوفِ القاتل، لأنك بالموتِ دُستَ الموتَ، أعلنتَ بالصليب قوةَ الحياة، غلبتَ العدوَّ الأول الذي
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع البُعد السماوي لليتورجية.
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
يجاوب الدكتور جورج على هذ السؤال والذي يعتبر في غاية من الأهمية والذي يمس صميم الحياة في المسيح. كما يعرض مفاهيم كلمة الخلاص بحسب المفهوم
ردًّا على سؤال أحد الأخوة: أولًا: كان الصَّلبُ حسب القانون الروماني هو الموت بدق المسامير في المصلوب. وصَلبُ المسيحِ بين لصين يؤكد لنا نظرة القانون
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات