مع المسيح من الشعانين إلى القيامة
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
نداء إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، والآباء الأرثوذكسيين في المجمع المقدس للكنيسة القبطية ها قد وضعت أمامكم حقائق لا يمكن أن يعاندها أحد؛ لذلك
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
أبونا الروحي بابا الاسكندرية نقبِّل يديكم الكريمة سائلين لكم المزيد من الصحة والهمة في ظروفٍ لم تمر بها مصر ولا كنيسة مصر منذ ثورة يوليو
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
ليست الإفخارستيا طعاماً عادياً، نأكله ويتحول فينا إلى لحم وعظام على المستوى البيولوجي، لكي يطرد الجسم ما لا يقبله، أو لا تقوى أجهزة الهضم على
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
هناك اتجاهان لفهم الصليب: الأول هو اتجاه الكتاب المقدس والآباء والذي تعبِّر عنه الليتورجية. والاتجاه الثاني هو الذي يصوِّر المسيح إنساناً وُضِعَ تحت العذاب فاحتمل
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
طلبتَ من تلاميذك “حجد الذات”. وفي مساء ذلك اليوم في العلية سلَّمتَ ذاتكَ في سر قربان جحد ذاتك، أعظم ما تجود به المحبة. قبل ذلك
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
نداء إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، والآباء الأرثوذكسيين في المجمع المقدس للكنيسة القبطية ها قد وضعت أمامكم حقائق لا يمكن أن يعاندها أحد؛ لذلك
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
أبونا الروحي بابا الاسكندرية نقبِّل يديكم الكريمة سائلين لكم المزيد من الصحة والهمة في ظروفٍ لم تمر بها مصر ولا كنيسة مصر منذ ثورة يوليو
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
ليست الإفخارستيا طعاماً عادياً، نأكله ويتحول فينا إلى لحم وعظام على المستوى البيولوجي، لكي يطرد الجسم ما لا يقبله، أو لا تقوى أجهزة الهضم على
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
هناك اتجاهان لفهم الصليب: الأول هو اتجاه الكتاب المقدس والآباء والذي تعبِّر عنه الليتورجية. والاتجاه الثاني هو الذي يصوِّر المسيح إنساناً وُضِعَ تحت العذاب فاحتمل
تذكرنا دورة عيد الصليب أمام أيقونات القديسين بأن ربنا يسوع المسيح هو حبة الحنطة التي زُرِعَت فأتت بثمرٍ كثير. وإذا كان الشماس يرشم علامة الصليب
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات