
بالطبع عثرة أربعة، وربما أكثر من الإكليروس في إنكار معنى شركاء الطبيعة الإلهية (2بط 1: 3) أدت بهم وبمن يدافع عن كذبهم وإنكارهم لهذه الحقيقة إلى السقوط في بدعة نسطور دون دراية؛ لأنهم بعد أن أدركوا خطأهم لم يتراجعوا بل تمادوا في الكذب.
بالطبع عثرة أربعة، وربما أكثر من الإكليروس في إنكار معنى شركاء الطبيعة الإلهية (2بط 1: 3) أدت بهم وبمن يدافع عن كذبهم وإنكارهم لهذه الحقيقة إلى السقوط في بدعة نسطور دون دراية؛ لأنهم بعد أن أدركوا خطأهم لم يتراجعوا بل تمادوا في الكذب.
المحبة اللي تدي طاقة مش محبة ذي اللي بيسلم بصوابعه خايفة تسكب حياتها لأنها مقيدة…
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث…
يقول الرسول يوحنا الإنجيلي عن رب المجد: "هذه هي الحياة الأبدية"، يسوع هو الحياة…
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد