
أما عندما انتشرت دعوة الخلاص بقبول الرب يسوع -بعيدًا عن أسرار الكنيسة- وأُطلِقَ على هذا “الميلاد الجديد”، أصبح الإنسان هو الذي يلد ذاته بالإيمان، وليس الله هو الذي يلدنا في المعمودية.
أما عندما انتشرت دعوة الخلاص بقبول الرب يسوع -بعيدًا عن أسرار الكنيسة- وأُطلِقَ على هذا “الميلاد الجديد”، أصبح الإنسان هو الذي يلد ذاته بالإيمان، وليس الله هو الذي يلدنا في المعمودية.
إذا قام أي مسيحي بمراجعة سريعة لتاريخ الكنيسة القبطية في الأربعين سنةً الأخيرة وما حدث…
امتدت نار الشغب إلى كل ما يمس ما اصطُلِحَ عليه باسم "العقيدة"، وخلق الأنبا…
عندما ظهرت أول طبعة من كتاب حياة الصلاة الأرثوذكسية في الخمسينات من القرن الماضي،…
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد