
متى نتجاوز هذه المحنة التي صنعها الأنبا شنودة الثالث، وترك خلفه هذه الأشواك في طريق الحياة الكنسية؟ تلك معضلة على قداسة البابا تواضروس الثاني والأساقفة الأرثوذكسيين معالجتها قبل أن تستفحل بفعل الأنبا بيشوي الذي يصول ويجول يبحث عن فريسة، ومن وراءه هذا الجيش الذي يقاتل باسمه ولحسابه لا لحساب رب المجد على شبكة الانترنت.