تدبير الخلاص، أم الهلاك؟ رداً على سؤال الأخ جورج وجدي
ورد للموقع سؤال من الأخ جورج وجدي ولأهمية السؤال فقد أفردنا له موضوعا منفصلا نص السؤال: أريد أن أوجه سؤالا للدكتور الفاضل جورج حبيب أليس
الرئيسيةالروح القدس
ورد للموقع سؤال من الأخ جورج وجدي ولأهمية السؤال فقد أفردنا له موضوعا منفصلا نص السؤال: أريد أن أوجه سؤالا للدكتور الفاضل جورج حبيب أليس
لم يكن غريباً علينا بالمرة أن نقرأ تعاليم الهراطقة أريوس ونسطور وسابيليوس في مقالات وعظات الأنبا شنودة. فقد تدرج في السقوط لأنه ترك الروح القدس
إذا كان الرسول بولس يقول إن: النبوات ستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل، وإذا كانت النبوة وهي أعظم عطايا ومواهب الروح القدس – “لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ
عيد الغطاس هو من المناسبات التي نعيِّد فيها لظهور الثالوث في العهد الجديد، وبالتحديد هو المناسبة الثانية من مناسباتٍ ثلاث. وهو أيضاً مناسبة مسح آدم الجديد
لقد وضع تجسد الابن نهايةً للوجود الإنساني المنفرد، وجعل وجودنا في شركة جسده الكنيسة وجوداً دائماً أبدياً. فبعد تجسد الرب صار كل إنسان مدعواً لأن
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
نقلاً عن الفصل الثاني عشر من كتاب “هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبي آخر يأتي بعد المسيح؟” وردت كلمة باراقليط، حرفيًا باراكليتوس (Παράκλητος – Paraklētos
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
ورد للموقع سؤال من الأخ جورج وجدي ولأهمية السؤال فقد أفردنا له موضوعا منفصلا نص السؤال: أريد أن أوجه سؤالا للدكتور الفاضل جورج حبيب أليس
لم يكن غريباً علينا بالمرة أن نقرأ تعاليم الهراطقة أريوس ونسطور وسابيليوس في مقالات وعظات الأنبا شنودة. فقد تدرج في السقوط لأنه ترك الروح القدس
إذا كان الرسول بولس يقول إن: النبوات ستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل، وإذا كانت النبوة وهي أعظم عطايا ومواهب الروح القدس – “لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ
عيد الغطاس هو من المناسبات التي نعيِّد فيها لظهور الثالوث في العهد الجديد، وبالتحديد هو المناسبة الثانية من مناسباتٍ ثلاث. وهو أيضاً مناسبة مسح آدم الجديد
لقد وضع تجسد الابن نهايةً للوجود الإنساني المنفرد، وجعل وجودنا في شركة جسده الكنيسة وجوداً دائماً أبدياً. فبعد تجسد الرب صار كل إنسان مدعواً لأن
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
نقلاً عن الفصل الثاني عشر من كتاب “هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبي آخر يأتي بعد المسيح؟” وردت كلمة باراقليط، حرفيًا باراكليتوس (Παράκλητος – Paraklētos
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات