“في الحُبِ الشّركُ توحيدٌ”، إفرامية على تجسُّد ربنا يسوع المسيح
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
الرئيسيةالشركة في الطبيعة الإلهية
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
بتاريخ 15 إبريل 2019 نُشِر مُلصق على أحدى صفحات الفيسبوك يحتوي على فقرة قصيرة منسوبة للقمص أنجيلوس جرجس بعنوان: “بدعة تأليه الإنسان هي الوجه الآخر
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة الهامة: أولاً: الفرق بين الحياة الروحية الأرثوذكسية وبين غيرها. ثانياً: أساس الحياة الروحية الأرثوذكسية. ثالثاً: غاية
إن الله ”الجالس علي كرة الأرض“ (أشعياء ٢٢:٤٠) موجود في كل مكان ويملء الكل، ولكن لا تُقتَحم معرفته، بل هو الذي يُعلن ذاته لمن يفتح
عندما سرت قيامتك في كياني لم يُفرحني إلا سُكناك عرفتك حي يحل ٌ حيث يشاء وبالمحبة عرفناك تركت كل فكرة كل كلمة نقد عندما أشرقت
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
بتاريخ 15 إبريل 2019 نُشِر مُلصق على أحدى صفحات الفيسبوك يحتوي على فقرة قصيرة منسوبة للقمص أنجيلوس جرجس بعنوان: “بدعة تأليه الإنسان هي الوجه الآخر
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة الهامة: أولاً: الفرق بين الحياة الروحية الأرثوذكسية وبين غيرها. ثانياً: أساس الحياة الروحية الأرثوذكسية. ثالثاً: غاية
إن الله ”الجالس علي كرة الأرض“ (أشعياء ٢٢:٤٠) موجود في كل مكان ويملء الكل، ولكن لا تُقتَحم معرفته، بل هو الذي يُعلن ذاته لمن يفتح
عندما سرت قيامتك في كياني لم يُفرحني إلا سُكناك عرفتك حي يحل ٌ حيث يشاء وبالمحبة عرفناك تركت كل فكرة كل كلمة نقد عندما أشرقت
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات