
هذا الشرح، لم نجده في كتابات آباء الكنيسة في الشرق والغرب معاً، ليس في القرون الخمسة الأولى فقط، بل في العشرة القرون الأولى، أي على مدى ألف سنة من تاريخ الكنيسة الشرقية والغربية.
هذا الشرح، لم نجده في كتابات آباء الكنيسة في الشرق والغرب معاً، ليس في القرون الخمسة الأولى فقط، بل في العشرة القرون الأولى، أي على مدى ألف سنة من تاريخ الكنيسة الشرقية والغربية.
الله الواحد هو الإله المخلِّص الذي لا يجب أن يترجى الإنسان غيره. يقول إشعياء: "وَالآنَ…
جاءنا سؤال من احد الإخوة على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك سؤال بخصوص وراثة الخطية…
يسر موقع الدراسات القبطية واللاهوتية أن يضع بين يدي قراءه خدمة جديدة، ينشر من خلالها…
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
تعليق واحد
بحث رائع جدا يل د.جورج كعادتك الدائمه ..ميزة البحث انه فسر مفهوم التثليث لا بمعنى صفات وهى الفكره الغير قابله للاستيعاب كيف لصفه العقل ان تتجسد ؟كيف للعقل ان يصلى الى الذات ؟ فكره الصفات والامثله المعتاده فى شرحها هى مجرد تسطيح وتبسيط عقلانى دون وجود اى عمق او فهم حقيقى للثالوث ..كل ما فى البحث رائع ..ولكن لدى سؤال اذا كان كل اقنوم فيه الوجود والحكمه والحياة هل كل تعاملاتنا مع الله كبشر تكمن فى تعاملنا مع الرب يسوع المسيح (الابن الذى فى حضن ابيه هو خبر) والروح القدس فى الاسرار ….اذن ما هو دور الله الاب فى علاقة البشر مع الله ؟؟ ام انه لا توجد اى قناة اتصال مباشره بين الله الاب وبين البشر ….وتعاملنا المباشر مع الله يكون فقط خلال الابن والروح القدس