النور والنار

هذه البنوة هي النور الذي ننال في المعمودية، والذي يجعلنا نرى كلَّ شيءٍ في شكلِه الصحيح، فنُحب الجمالَ والكونَ العظيم، ونبتعد عن الأمور التي تجعلنا نفقد النور.

وقديمًا كان كلُّ مَن يعتمد يحمل شمعةً في يده، وكان يُدعى المستنير، وعندما يخرج من مياه المعمودية يلبس ملابسَ بيضاء ويحمل شمعةً ويسير من جرن المعمودية إلى الكنيسة، وجماعةُ المؤمنين يرحِّبون به ويُنشدون الأناشيد ترحيبًا به مثل أُنشودة “يا ملك السلام …”، أو الأنشودة المعروفة في زمن بولس الرسول: “قم أيها النائم واستيقظ من بين الأموات فيضيء لك المسيح” (أفسس 5: 14).

تنزيل الملف
Light_and_Fire.pdf

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مواضيع ذات صلة