مع المسيح من العلية إلى الجلجثة ومجد القيامة (نسخة مجمعة ومزيدة)
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
خطابُ تعزيةٍ لأحد الأخوة … -1- يا مياه الأردنِ لقد وزَّعَكَ الروحُ القدس على كلِّ المسكونةِ غَطَسَ فيكَ الابنُ المتجسد، فنقل طُهر أقنومه إليكَ ***
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
الغنوسية مدرسة خاصة لها أساس لاهوتي شاذ، وهو تقسيم كل شيء إلى خير وهو ما هو روحي، وشر وهو ما هو مادي. وأول الشرور هو
رحل الأبنودي، ولكن الأكفان لا تضم القصائدَ، والشعرُ لا يُدفَن في قبور. رحل الأبنودي، وقد سبقه أحمد فؤاد نجم، وصلاح جاهين، وفؤاد حداد، وهم رواد
الابن المتجسد له المجد هو رأس الجسد الكنيسة الذي منه تولد كل الأعضاء، ليس ولادةً فكريةً روحيةً عقليةً فقط، بل ولادة كيانية (كولوسي 2: 19).
قامت الأخت مريم سالم بالتعليق على مقال “مع المسيح من العلية إلى الجلجثة ومجد القيامة، ابتهالات قلب”، قالت: “الابتهال حلو خالص من أعمق وأبسط الكتابات
إذا كنت أظنُّ أن التوبةَ عن الخطايا هي التي جعلتني مسيحياً، فأنا قد وقعت في عدة أخطاء جسيمة. الذي جعلني مسيحياً هو الولادة من فوق،
المساميرُ في يديه وقدميه، والشوكُ يعلو رأسه. والعدلُ الأرضي يطلب الانتقام، أما العدلُ الإلهي فيطلب الغفران. جعلنا من ميزان العدل عندنا، ميزاناً لعدل الله. ومَن
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
خطابُ تعزيةٍ لأحد الأخوة … -1- يا مياه الأردنِ لقد وزَّعَكَ الروحُ القدس على كلِّ المسكونةِ غَطَسَ فيكَ الابنُ المتجسد، فنقل طُهر أقنومه إليكَ ***
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
الغنوسية مدرسة خاصة لها أساس لاهوتي شاذ، وهو تقسيم كل شيء إلى خير وهو ما هو روحي، وشر وهو ما هو مادي. وأول الشرور هو
رحل الأبنودي، ولكن الأكفان لا تضم القصائدَ، والشعرُ لا يُدفَن في قبور. رحل الأبنودي، وقد سبقه أحمد فؤاد نجم، وصلاح جاهين، وفؤاد حداد، وهم رواد
الابن المتجسد له المجد هو رأس الجسد الكنيسة الذي منه تولد كل الأعضاء، ليس ولادةً فكريةً روحيةً عقليةً فقط، بل ولادة كيانية (كولوسي 2: 19).
قامت الأخت مريم سالم بالتعليق على مقال “مع المسيح من العلية إلى الجلجثة ومجد القيامة، ابتهالات قلب”، قالت: “الابتهال حلو خالص من أعمق وأبسط الكتابات
إذا كنت أظنُّ أن التوبةَ عن الخطايا هي التي جعلتني مسيحياً، فأنا قد وقعت في عدة أخطاء جسيمة. الذي جعلني مسيحياً هو الولادة من فوق،
المساميرُ في يديه وقدميه، والشوكُ يعلو رأسه. والعدلُ الأرضي يطلب الانتقام، أما العدلُ الإلهي فيطلب الغفران. جعلنا من ميزان العدل عندنا، ميزاناً لعدل الله. ومَن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد